عندما أسير فى نهر الحياة , أحاول أن ابحث عن نوراً يجد لى الأمل , فأجد أمامى شمس لا يغيب عنها النور .. النور الذى يضئ دربنا , وحينما أقترب من هذا الضياء , فأجد مكاناً للعلم والفن , لا أعرف كيف أصفه لكم ؟!
أرى من يسألنى ما الذى تتحدث عنه , فأجيب قائلاً : كلية التربية النوعية عاصمة الفن العظيم والعريق , وصانعة المواهب علما وعملا , فهى شعاع أمل أمام كل من يلتحق بها ويحاول أن يرفع شراع مركبه ويجول ويصول بهذا النهر من العطاء الذى لا ينتهى أبدا ، فليس فقط ذلك بل انها الحصن المنيع للحفاظ على قيم هذا المجتمع فلم تكتفى بعراقتها داخلياً بل امتداداً إلى المجتمع الذى يؤمن برسالتها ويشيد بأمجادها , فإذا كان المسرح أبو الفنون , فكليتنا هى عاصمة الفنون .
أرى من يسألنى ما الذى تتحدث عنه , فأجيب قائلاً : كلية التربية النوعية عاصمة الفن العظيم والعريق , وصانعة المواهب علما وعملا , فهى شعاع أمل أمام كل من يلتحق بها ويحاول أن يرفع شراع مركبه ويجول ويصول بهذا النهر من العطاء الذى لا ينتهى أبدا ، فليس فقط ذلك بل انها الحصن المنيع للحفاظ على قيم هذا المجتمع فلم تكتفى بعراقتها داخلياً بل امتداداً إلى المجتمع الذى يؤمن برسالتها ويشيد بأمجادها , فإذا كان المسرح أبو الفنون , فكليتنا هى عاصمة الفنون .